الإطار القانونى

تم اشهار الجمعية الأفريقية المصرية للعلوم الحديثة وتنمية الموارد البشرية بوزارة التضامن الاجتماعي – الاتحاد الاقليمى للجمعيات والمؤسسات الأهلية بالجيزة تحت رقم 4425 لسنة2012م وتم توفيق أوضاعها وفقاً لقانون 149 لسنة 2019م.
* مقر الجمعية الرئيسي بالجيزة.
* نطاق عملها جمهورية مصر العربية.
* أنشطتها التعليم – التدريب- الخدمات -البحوث.
* وفقاً للنظام الأساسى للجمعية وتفعيلاً لدورها المجتمعي قرر مجلس إدارة الجمعية تفعيل نشاط التدريب تحت اسم أكاديمية أبو الهول للدراسات المتطورة كما قرر المجلس تفعيل النشاط البحثى تحت اسم المركز الأفريقي المصري للدراسات والبحوث الاسترايجية .

الرؤية

تسعى الجمعية لتقديم أحدث البرامج التنموية بما يعظم الفائدة من العنصر البشرى  في إطار منظومة القيم المجتمعية واحتياجات المجتمع..

الرسالة

وهى تدور في نفس اطار منظومة القيم المجتمعية واحتياجات المجتمع وتحوى آليات الوصول الى الرؤية من خلال خطوات محددة والتى منها.

❖ المشاركة فى تحقيق التنمية المستدامة.
❖ خدمة أفراد ومؤسسات المجتمع بالتدريب فى مختلف مجالات التنمية .
❖ المساهمة فى رفع كفاءة العاملين بالمجتمع.
❖ نشر التوعية الثقافية لدى المواطنين.

أهداف الجمعية

تهدف فى الأساس للاصلاح ونفع المجتمع وهى دعوة الأنبياء والمرسلين والمصلحين على مر التاريخ.
“فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ ۗ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ”.
إنه الاصلاح الذى يثبت عناصر الخير القائمة ويقويها ويسعى إلى إقامة ما هو مفقود منها.
إنه الاصلاح الذى يقاوم الفساد بدفعه وإزالته ومنع أسبابه.
ولتحقيق ذلك:
لابد من الاشارة إلى المبادىء والمنطلقات والأهداف بشىء من التفصيل .

المبادىء والأهداف:

ونقصد بها تلك الكليات والأسس التى ننطلق منها ونرتكز عليها فى سعينا لتحقيق أهدافنا والتى من أهمها:

العمل الجماعى المنظم : “والعمل الجماعى الذى يلتزم الضوابط والقوانين مبدأ أصيل ووسيلة ضرورية من خلالها يمكن تحديد الهيئات واللجان والبرامج التى تتحرك فى المجتمع وتحقق الأهداف المجتمعية التى نسعى إليها حيث يعمل على جمع الجهود وتوحيد الصفوف والعمل بروح الفريق واعتماد التخصص والتكامل في اطار القانون العام.

وهو ليس اختياراً ظرفياً ولا أسلوباً مرحلياً إنه ثابت فى أدائنا لأننا نؤمن بأنه سنه الله عز وجل فى الاجتماع الانسانى حيث يشمل العمل العلم التربوى والثقافى والاجتماعى والاقتصادى والقانونى ولكى يسير كل ذلك فى انسجام لابد من خطط ونظم وقوانين ولابد من مؤسسات ولجان ومسئولين ومهام ولابد من اجتماعات وكفاءات ومشاورات وفي اطار القانون العام وتحت مظلته وذلك من خلال:

1- تعميق الوعى والمعرفة بالتنمية البشرية وإعداد أفضل البرامج العلمية والبحثية فى هذا المجال وتطويرها بشكل دائم بما يجعلها تواكب التقدم العلمى على مستوى العالم

2- الإلتزام بالمعايير الدولية للتميز فى الأنشطة والبرامج والخدمات التى نقدمها وصولاً بها إلى الجودة والإعتماد.

3-  تكوين متدربين متخصصين فى التنمية البشرية بحيث يصبحون على قدر كبير من التنافسية العالمية والقدرة على الإستمرار فى البحث والتعلم.

4- تقديم الخدمات البحثية والعلمية والتدريبية لفئات المجتمع المدنى والقطاع الخاص.